Read & download ↠ PDF, eBook or Kindle ePUB à يوسف معاطي
الكتاب عبارة عن سيناريو فيلم طباخ الريس للمؤلف يوسف معاطى. طباخ الريس اول ما قررت انى اقراه كنت فكراه قصة الفيلم لكن فوجئت انه سيناريو الفيلم وكانت اول تجربه ليا فى قراءة سيناريو وكانت تجربه ممتعه جدا وكمان السيناريو بيتضمن المشاهد المحذوفه من الفيلم وكانت برده جميله وبتضحك يوسف معلطى ده بجد ملوش خل وانا بحبه جدا طباخ الريس شوفت الفيلم وهو عبارة عن تجميل ونفاق مقنع طباخ الريس فكرة جديدة حبيتها طباخ الريس , و لو إني كنت حاسس إنه بيجامل مبارك ف القصة , وبيزرع فكرة إن الغلط من الحاشية مش منه , بس اكيد كان عنده عذر أو له هدف انا مش فاهمه طباخ الريس
اظن ان الفيلم دة لو اتعمل تانى بعد الثورة حيكون بشكل مختلف تماما طباخ الريس نفاق ولحوسة
بعد عن الواقع والمشاكل الحقيقية
وكتابة السيناريو نفسها عقيمة ولايوجد فيها أى ابداع أو خيال خصب
وأحداث ومواقف كلها كوبى وبيست من افلام عربية قديمة
افيهات جنسية وشخصيات نمطية عفى عليها الزمن
لا أنصح بقرائته لمن هو مهتم بفن السيناريو لن يضيف لك أى شئ طباخ الريس الكتاب عبارة عن سيناريو فيلم طباخ الريس للمؤلف يوسف معاطي ..
فيلم مصري أُنتج وعرض في 2008 لكن ما بدا أنها مشاهد سينمائية توقفت على نهاية مفتوحة ..
لكن التساؤل هنا هل يوجد رئيس أو ريس مَلاك غير مسؤول ولا داري عن بلده وشعبه ؟!
من المسؤول إذًا الشعب ؟؟
الفيلم مبدع جدًا خاصةً الأغنية التي تنتهي بها الفيلم ..
طباخ الريس بعيدا عن أن الريس جاى ملاك وموش عارف حاجة خالص فى البلد ,لكن السيناريو رائع جدا , أنا أول مرة أقرأ سيناريو وبجد استمتعت جدا . أكتر من الفيلم نفسه , لأن فيه حاجات موش موجودة فى الفيلم بسبب الرقابة ,(اتفقت مع طلعت زكريا أو اختلفت معاه بسبب موقفه من الرئيس المخلوع ) هو فعلا انسب واحد للفيلم دا , أعتقد لوالفيلم دا اتكتب من تانى هتختلف شكل الكتابة تماما , و طبيعى جدا أن المبدع لما يكتب يحرر نفسه من أى ضعوط
السيناريو رائع جدا بعيد عن ( ملائكية الرئيس ) النهاية كانت ثورية جدا ولكنها تحولت إلى قمع المخالف على أنه مختل عقليا !!! , ولكن كان السيناريو الحقيقى على غير المتوقع , فقامت الثورة فعلا ثم يأتى المتخلف عقليا ليحكم كل العقلاء . طباخ الريس
اول مرة اقرأ سيناريو لكنها تجربة جميلة ولذيذة
شجعتني على مواصلة القراءة في هذا النوع من الكتب
هو نوع من الادب الخفيف الذي يصلح كفاصل للراحة بين الكتب الثقيلة
طباخ الريس قصة معبرة ولكن غير مقنعة
لايوجد شئ اسمه ان الرئيس او الحاكم لا يعلم حال شعبه
خاصة في عصر الاعلام والنت والفضائيات
هذا عذر اقبح من ذنب وحجة ساذجة غير مقنعة
واذا كان الريس بهذه السذاجة التي تجعله فريسة لكذب مساعديه ووزرائه بهذا الشكل الفاضح
فكيف يصلح رئيسا من الاساس !!
ثم من الذي اختار هؤلاء المساعدون والوزراء من الاساس اليس هو الرئيس ؟
لن ينصلح لنا حال ابدا طالما نحن لا نجعل كل شخص يتحمل مسئولياته بشكل صحيح
ولن اجد افصح من مقولة سيدنا عمر رضي الله عنه عن مسئولية الحاكم
لو عثرت بغلة في العراق لسألني الله تعالى عنها لِمَ لَمْ تمهد لها الطريق ياعمر ؟؟
بغلة !! فما بالك بالبشر ودمائهم ومظالمهم!! طباخ الريس
طباخ الريس