رجعت تعمل اكونتات مزيفة من جديد وتستخدمها في التصويت على قوائم القراء الخاصة بأفضل الكتب .. أنا مازلت أراقب حسابك والندم لك ان تمشي على يديك
لو تتبعت تقييم الكاتب نفسه وتاريخ اضافته للكتاب ستجد انه موضوعي بتقييمه, الأشخاص الأخرين معظمهم قيم الكتاب بموضوعية من 2 الى 5, إلا أنت وحدك بأسماءك عبير/بدر/ميمو/حمادة/مراقب تدخل بأسماء مختلفة وتضع تقييم واحد وتهاجم فقط وتتهم وتشهر, أدعو الجميع للكف عن ذلك وعدم الانجراف الى ما يرديه البعض والتقييم بشفافية دون التأثر بتحريض من اي جهة ان تمشي على يديك غير مفهوم ومدان جدأ أن يدعي أحدهم أنه وصي على القراء وتعليقاتهم, حتى يصل به الأمر أن يسجل بأسماء جديدة غرضها ابتزاز الكاتب عبر التقييم ان تمشي على يديك في بعص الناس ما بعرف شو بدن,كلامي لصاحب الأكوانتات المزيفة شو بدك فيي لما ضيف مراجعة أو أعطي رأيي أنا حرة ما حدا اجى بطرفك احترم حالك بكون أحسلك قليل أجب وترباية ان تمشي على يديك ابتزاز واضح ومفضوح ان تمشي على يديك عنجد اثار فضولي ابوحسابات وهمية، كلامو كلو مخربط هو اصلا عم يحكي انو فيه حسابات لاصدقاء الكاتب بدها ترفع التقييم للكتاب وهو بدو يكشفها لانو حاسس انها مو حقيقية وعم يستخدم اسماء مستعارة لهادا الشي، الدليل انو فيه حدا يدفعلو مصاري ومستاجرو انو حتى عم يضيف كتب المؤلف كلها لكل قوائم اسوا كتاب او الكتب المحبطة، يعني شي اكل هوا كتير ان تمشي على يديك
بعدَ يومٍ طويل من الحوارات وتبادل وِجهات النّظر وحتّى الخلافات على أثر الأحداث التي عَصفتْ بالبلاد مؤخراً , إستيقظت صباحاً لأجد أن ثمّة ماهو مختلف عندما نَظرتُ إلى المرآة , لَم أدّقق جيداً لأني مازلت أقاوم رَغبتي في النوم , خَرجت من المَنزل قاصداً العمل , تفاجأت بحارس العمارة يَقف على يَديه وأرجلهُ إلى الأعلى , ضَحكتُ من رياضته الصّباحية المُثيرة, ردّ بإبتسامة غريبة بعد أن حدّق فيّ لبرهة , أكملتُ طريقي وإبتعدتُ مَسافة لأتفاجأ بِرجل آخر يُمسك بِيد طِفله متجهاً به إلى المدرسة , كِلاهما يَقفان على أيديهما ويَنظران إليّ , لم أجد تفسيراً وبدأ الشك يُساورني , سِرت بِسرعة وأنا أفكر بِما سأخبر به زملائي, إنعطفتُ يَميناً بإتجاه السوق الذي إخترقه يومياً حيث تؤنسني حركة الناس النشطة فيه , تسمّرت أرجلي في الأرض فالجميع أمامي يقفون على أيديهم ويحدّقون إليّ باستغراب , أحدهم يضحك عليّ وآخر يُشير باتجاهي ويُنَبّه صديقهُ عنّي , فكّرت بالعودة إلى المنزل لكنّي خَشيت من جُموع الفُضولين والعاطلين والمُجرمين التي بَدأت تَتجمهر حولي , خَفضت يَديَّ بِبطء إلى الأرض ورَفعت أرجلي إلى أعلى ... وأكملتُ المَسير بِصعوبة للمرّة الأولى. ان تمشي على يديك